النورة: فقد حكي أن قتيبة بن مسلم رأى بخراسان كأنه نور جسده، فحلقت النورة الشعر حتى انتهت إلى عورته، فلم تحلقها فرفعت رؤياه إلى ابن سيرين فقال: أنه يقتل ولا يوصل إلى عورته، يعني حرمه. فكان الأمر كما عبره.