سورة الإسراء من قرأها أو قرئت عليه فإنه كما قال نافع وابن كثير يجري عليه رؤية، أو يخشى عليه من تهمة هو بريء منها. وقيل يكون وجيها عند الله، وعند الناس تقيا، وقد يكون له ولد عاق ثم ينصلح حاله إن شاء الله تعالى.