سورة الرعد من قرأها أو قرئت عليه فكما قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه وجعفر الصادق فإن منيته قد قربت. وقال بعضهم: يكون حافظا للدعوات، وشرع إليه الشيب. وقيل: يأمن من مخافة السلطان، ويكون كثير التضرع لله تعالى ويعطى من الأجر بوزن كل سحاب خلقه الله تعالى في دار الدنيا إلى يوم القيامة. ويكون من المؤمنين بعهد الله عز وجل.