سورة الفلق من قرأها أو قرئت عليه فإنها تدل على حسن الحال والظفر بالأعداء. وقيل: يرفع الله ذكره، ويرزقه اسم الله الأعظم، ويستجاب دعاؤه، ولا يمسه إنس ولا جان، ويأمن من شر الهموم والحسد. وقيل: تتحسن أحواله بحيث يحسد عليها.