القصد في الأمور هو الاقتصاد على ما يناسب الرائي ويليق به. فرؤية ذلك في المنام للعازب زوجة مناسبة أو معيشته أو ملّة أو مذهب يتمذهب به. ومَن رأى أنه يقتصد في مشيه فإنه يتواضع لله تعالى.