الرآس تدل رؤيته على المتصرف في رؤوس أموال الناس كالصراف والصيرفي وربما دلّت رؤيته على الموت أو الوقوع في الشدائد. وإن كانت الرؤوس مجهولة، وأنها بشعرها وقرونها ودمائها، دلّ ذلك على فناء العلماء ومسك الرؤساء خاصة إن كان بائعها متجولاً شديد البأس. والرآس مالك رؤوس الناس وقاهر رؤوسهم سلطاناً أو صناعة، تدبيراً. والرآس يعبر بالسلطان.